استغربت له جدا .....كيف انه واثق من نفسه هكذا .....
لا يهمه احد ....وعلي الرغم من ذلك يتفق مع جميع الاخرين....
يا له من مخادع ومنافق ....لقد كنت اراه قمة في التكبر علي الاخرين ...
كيف انهم لا يلاحظون ذلك ....
لا يهمه احد ....وعلي الرغم من ذلك يتفق مع جميع الاخرين....
يا له من مخادع ومنافق ....لقد كنت اراه قمة في التكبر علي الاخرين ...
كيف انهم لا يلاحظون ذلك ....
قلت في نفسي اني سأرفضه ....لن ادعه يتدخل في اي شئ ....
انا لا احبه ولن احبه ابدا ....لن افكر حتي في اعطائه فرصة ...
هذا المحتال الساعي للشهرة والانتشار
انا لا احبه ولن احبه ابدا ....لن افكر حتي في اعطائه فرصة ...
هذا المحتال الساعي للشهرة والانتشار
الم يروا كم يعشق اثارة المشاكل....الم تشاهدوا رقصه عندما يشاهد مصارعة الثيران
او تروه يتسابق مع سيارة اخري في الطريق .....فقط لانه هو
الم تشاهدوه يغازل هؤلاء الجميلات فلم يترددوا في مرافقته ....يا الهي كم هو بغيض !!!!1
في كل مكان اراه ....كيف لي ان اعيش في عالم هو به موجود
لن ادع له مجال في حياتي .....لن اتركه يتدخل فيما ارتدي ولا في شكل غرفتي...
وان لزم الامر فسأقوم بتغطية عيني عنه حتي لا المحه
الحمد لله ان ليس له عطرا ....حتي لا اضطر الي كتم انفاسي
في احد الايام ....ذهبت علي شاطئ البحر .....ووجدته هناك علي الارض ....
يلعب علي الرمال باصابعه الخمس.....
هربت منه حتي وصلت لبستان اخضر جميل .....
للاسف وجدته هناك جالسا بثقة اعلي الشجرة ......
صحت فيه ...
يلعب علي الرمال باصابعه الخمس.....
هربت منه حتي وصلت لبستان اخضر جميل .....
للاسف وجدته هناك جالسا بثقة اعلي الشجرة ......
صحت فيه ...
يا هذا لم انت في كل مكان ....لماذا تراقبني
... خرجت للشارع وجدت طفل صغير يلعب ...فاذا به يلعب معه الكرة.....
صرخت باعلي صوتي ....لم اعد اتحمله....اخذت اجري اريد ان اجد لي منه ساترا .....
حتي وصلت لاعلي تل .... رفعت عيني لاعلي كان الغروب .....
كانت الشمس تنحدر بلون احمر ناري
لم اتحمل اكثر من ذلك فسقطت علي ركبتي
ولكن لم انتبه لهذه الصخرة الصغيرة التي جرحت لي قدمي .....
لم اصدق نفسي.....وجدته يخرج مني ....
... خرجت للشارع وجدت طفل صغير يلعب ...فاذا به يلعب معه الكرة.....
صرخت باعلي صوتي ....لم اعد اتحمله....اخذت اجري اريد ان اجد لي منه ساترا .....
حتي وصلت لاعلي تل .... رفعت عيني لاعلي كان الغروب .....
كانت الشمس تنحدر بلون احمر ناري
لم اتحمل اكثر من ذلك فسقطت علي ركبتي
ولكن لم انتبه لهذه الصخرة الصغيرة التي جرحت لي قدمي .....
لم اصدق نفسي.....وجدته يخرج مني ....
احمر هو لون دمي ....
بدأت الخيوط تترابط ....
الغروب لونه احمر
....نجمة البحر تلك ذات الاصابع الخمس كانت تلعب علي الشاطئ بلون احمر....
هذه التفاحة الحمراء التي كانت باعلي الشجرة .....
هذا الطفل اختار كرة لونها احمر ليلعب بها......
يا احمر انت في كل مكان .....
حتي بداخلي .....
لماذا لم الحظ جمالك من قبل
...لماذا كرهتك .....
الست انت لون القلب ....
ذقت حلاوتك في طعم الفراولة ....
انت تغلف هدايا المحبين ....
و تظهر جمال طفلة صغيرة في فستان احمر رقيق يا احمر
بدأت الخيوط تترابط ....
الغروب لونه احمر
....نجمة البحر تلك ذات الاصابع الخمس كانت تلعب علي الشاطئ بلون احمر....
هذه التفاحة الحمراء التي كانت باعلي الشجرة .....
هذا الطفل اختار كرة لونها احمر ليلعب بها......
يا احمر انت في كل مكان .....
حتي بداخلي .....
لماذا لم الحظ جمالك من قبل
...لماذا كرهتك .....
الست انت لون القلب ....
ذقت حلاوتك في طعم الفراولة ....
انت تغلف هدايا المحبين ....
و تظهر جمال طفلة صغيرة في فستان احمر رقيق يا احمر
ورائحتك المحببة وجدتها في وردة اصطبغت بلونك الجميل
...
عندما رأيتك في الاخبار بلون الدماء ..
.ورأيتك في بدلة الاعدام...تصورتك وحش قاتل متكبر
.ورأيتك في بدلة الاعدام...تصورتك وحش قاتل متكبر
لكن الخطأ عندي ..
.فانا التي تركت الاخرين يحددون لي مسار تفكيري....ويؤثرون علي رأيي فيك وحكمي عليك
.فانا التي تركت الاخرين يحددون لي مسار تفكيري....ويؤثرون علي رأيي فيك وحكمي عليك
من الان فصاعدا ...لا تقلق ... فانا الان احبك يا احمر
اهداء
الي كل شخص ...كل فكرة ....كل موقف ....كل موضوع ....وضعت حكما مسبقا عليه
بناءا علي اراء لا تخصني
No comments:
Post a Comment